(٢) رواه الإمام أحمد في المسند (٤/ ١٠٥)؛ والبزار كما في كشف الأستار (١/ ٨٢) رقم (١٣١)؛ ومن طريقه الطبراني في الكبير (١٨/ ٩٩) رقم (١٧٨) من رواية غضيف بن الحارث ووقع فيه عفيف وهو تصحيف والصواب غضيف بمعجمتين. ورواه اللآلكائي في السنة رقم (١٢١)؛ والمروزي في السنة (٢٧)، قال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ١٨٨) في إسناده أبو بكر بن أبي مريم، وهو منكر الحديث؛ وذكره الألباني في ضعيف الجامع الصغير رقم (٤٩٨٥). (٣) ما بين القوسين هو من كلام الراوي ضعيف. وقد وقع في المخطوطتين هكذا: والتمسك بالسنة أحب إلى اللَّه من أن أحدث بدعة. وما اثبتنا من السنة للمروزي والسنة للآلكائي ولعله الصواب. واللَّه أعلم. (٤) رواه اللآلكائي في السنة رقم (١٢٦)، وابن نصر المروزي في السنة (٢٤).