(٢) الربيع بن أنس البكري والحنفي بصري نزل خراسان صدوق له أوهام مات سنة أربعين ومائة أو قبلها. تقريب (١٠٠). (٣) انظر: الدر المنثور (ج ٤/ ٢٧٤)، وأهوال القبور لابن رجب (ص ٤٣). (٤) انظر: أهوال القبور (ص ٤٣). (٥) رواه البخاري (٣/ ٢٧٤) في الجنائز باب عذاب القبر (١٣٧٢)، ومسلم رقم (٥٨٤) في المساجد باب استحباب التعوذ من عذاب القبر. (٦) اسمه الكامل: "البحور الزاخرة في علوم الآخرة" طبع الجزء الأول منه في مجلد سنة ١٣٤١ هـ في بمباي، بالهند، وقد حقق هذا الجزء الدكتور محمد السمهري في رسالة دكتوراه مقدمة إلى جامعة الإمام. (٧) راجع: لوامع الأنوار للمؤلف (ج ٢/ ٣) وما بعدها. (٨) كذا في الأصل: خدمتها: ولعل المراد العمل الذي يقومان به وفي النسخة ظ: خرقهما، ولعل المراد كون عملها خارق للعادة. واللَّه أعلم.