وقد أشار إلى ذلك في القواعد الكبرى (٢/ ٢٢٢)؛ وانظر آكام المرجان (ص ٦٠ - ٦١). (٢) أخرجه البيهقي في الرؤية وابن عساكر كما في "الحبائك في أخبار الملائك" للسيوطي (ص ١٤٧)؛ وكما في إسبال الكساء على النساء (ص ١٤ - ١٥)؛ وفى تحفة الجلساء أيضًا (ص ٦٠ - ٦١). (٣) أخرجه محمد بن نصر المروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (١/ ٢٦٧ - ٢٦٨) رقم (٢٦٠)؛ والبيهقي في الرؤية من طريقين كما في إسبال الكساء (١٥)؛ وفى تحفة الجلساء أيضًا (ص ٦٠ - ٦١) وأبو الشيخ في العظمة رقم (٥١٥, ٣/ ٩٩٣ - ٩٩٤)؛ والخطيب في تاريخ بغداد (١٢/ ٣٠٧)؛ وابن عساكر في تاريخ دمشق كما في مختصره (١٦/ ٢٩٠)؛ وذكره ابن كثير في تفسيره عند قوله تعالى: {وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ} [المدثر: ٣١] وقال رواه محمد بن نصر المروزي وإسناده لا بأس به.