(٢) في (ج، د): مبالهم. (٣) في «أ، ب»: مما يقدس. وفي «ج» جاءت العبارة هكذا: وتزعم أن ذلك مما يقدس. (٤) في «ب»: الختان وفي «د»: الجنابة. (٥) قال الفرّاء في معاني القرآن ١/ ٨٢ ـ ٨٣: «وإنما قيل:"صبغة الله"، لأن بعض النصارى كانوا إذا وُلد المولود جعلوه في ماء لهم، يجعلون ذلك تطهيرًا له كالختانة. وكذلك هي في إحدى القراءتين. قل"صِبغة الله" وهي الخِتَانة، اختتن بها إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - فقال: قل: "صِبغة الله" يأمر بها محمدًا - صلى الله عليه وسلم -، فجرت الصِبْغة على الخِتَانة لصَبغهم الغِلْمان فى الماء». (٦) انظر: تفسير مجاهد: ١/ ٨٩ وتتمة كلامه: التي فطر الناس عليها.