مُحَمَّد الْأَمِير شرحاً حافلاً في مجلدين جَاءَ فِيهِ بِمَا فِي المطولات من الْفَوَائِد وَكَانَ من جملَة من خرج مَعَ وَالِده أَيَّام وُقُوع الْمُنَازعَة بَينه وَبَين الإمام الْمَنْصُور بِاللَّه الْحُسَيْن بن الْقَاسِم بن الإمام المهدي واعتقله الْمَنْصُور ثمَّ أفرج عَنهُ الإمام المهدي الْعَبَّاس بن الْحُسَيْن وَله نظم فائق فَمِنْهُ