للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كثرة: (قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ) " ١٠٠/المائدة " أي زيادة كمة.

كثرتكم: (وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً) " ٢٥/التوبة " أي زيادة عددكم.

٦ - كثير: صفة تدل علي الزيادة.

كثير: (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً) " ١٠٩/البقرة "

٧ - أكثر: صيغة تفضيل من كثر. وأكثر القوم: معظمهم.

أكثر: (إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) " ٢٤٣/البقرة" أي معظمهم.

أكثرهم: (نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) " ١٠٠/البقرة " أي معظمهم.

٨ - التكاثر: المباراة في كثرة المال والعزة أو التفاخر بها.

تكاثر: (وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ) " ٢٠/الحديد" والفظ في " ١/التكاثر ".

٩ - الكوثر: قيل نهر في الجنة وقيل بل هو الخير العظيم الذي أعطاه الله تعالي الرسول الكريم. وهذا القول أرجح، لما تدل عليه

<<  <  ج: ص:  >  >>