للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ) " ٢٩/فاطر" وقوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ) "١٠/الصف " المراد فيها المعني المجاري وهو العمل يترتب عليه خير أو شر.

التجارة: (قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ اللَّهْوِ وَمِنْ التِّجَارَةِ) " ١١/الجمعة " هي المال المتجر فيه

تجارتهم: (الَّذِينَ اشْتَرَوْا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ) " ١٦/البقرة " المراد بها المعني المجازي وهو العمل يترتب عليه خير أو شر.

ت ح ت (٥١)

تحت: ظرف مكان ضد فوق واستعمل مع " من " وبدونها.

تحت: (لأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) " ٦٦/المائدة " أي لوسع عليهم وأتاهم الرزق من كل مكان (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ) " ٦٥/الأنعام " أي من كل ناحية ومثلها (٥٥/العنكبوت) وفي قوله تعالي (لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى) " ٦/طه" أي جمع جميع طبقات الأرض وانظر حرف الثاء مادة (ث ر ي) وبقية الآيات هي (٢٩/فصلت و١٨/الفتح) وفي قوله تعالي (كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ) " ١٠/التحريم " هو كناية عن الزوجية.

<<  <  ج: ص:  >  >>