(إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (٥٤) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) "٥٤/القمر" المراد بالنهر الأنهار فهو من وضع الواحد موضع الجمع
٣ - النهر: النهر. وقد تقدم هذا والنهر: السعة. والنهر: السعة. والنهر الضياء وقد فسر بهذا التفسيرين أيضا (نهر) في آية القمر السابقة: (إن المتقين في جنات ونهر) أي في سعة من الرزق والمقام والمكان، أو في ضياء، وذلك أن الجنة ضياء لا ظلمة فيها.