للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

علي العام ويري بعض اللغويين أن المرجان في الآية هو المعروف عند الناس، وهو جوهر نفيس أحمر يطلع في البحر عروقا كأصابع الكف.

المرجان: (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ) " ٢٢/الرحمن".

(كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ) " ٥٨/الرحمن"

[م ر ح]

٣ كلمات

مرح يمرح مرحا فهو مرح: توسع في الفرح ونشط فيه وجاوز الحد فيه. تقول: فلان يفرح ويمرح. وربما قصد مع الفرح الخيلاء والإعجاب بالنفس، تقول: يمشي فلان مرحا.

تمرحون: (ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ) " ٧٥/غافر"

مرحا: (وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً) " ٣٧/الإسراء"

(وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً) " ١٨/لقمان".

<<  <  ج: ص:  >  >>