واحد، وفروعهم شتي، قيل لكل واحدة منها صنو - بكسر الصاد، فالصنو: المثل وكذلك:
قالوا في قرابة البشر يتحد أصلها، فيقال للأخ الشقيق صنو، كل واحد منها صنو صاحبه، أي مثله، والعم صنو الأب وهكذا والاثنان صنوان ... والأكثر صنوان، وأصناء.
وقد قيل: إن الصنو بمعني الأخ أو المعادل مصرية قديمة، وهو شاهد علي صلة ما بين اللغتين.
ولم يرد من الماد في القرآن إلا الجمع علي فعلان أو فعلان، علي اختلاف القراءة، وهي: