كما أنه بملحظ في الأرض الغفل يقال: عفت الديار وعفتها الريح - أي خلت ودرست ... وقد ورد في القرآن العفو من المال والخلق، والعفو من التجاوز وترك العقال في:
العفو:(وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ الْعَفْوَ)" ٢١٩/البقرة " ما فضل المال. (خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ)" ١٩٩ / الأعراف "- أي الميسر من أخلاق الناس ولا تستقص عليهم.