من نخس الدابة لوسوسة الشيطان للإنسان إذ تبعث من يستجيب له علي الحركة، كما تنبعث الدابة في السير بهمزها: فيقال: همزه الشيطان همزا ويقال للمرة من الهمز همزة وتجمع علي همزات.
ويقال: همز الإنسان: عابه ويخصصه بعضهم بأن يعيبه في غيبته وهو من المعني السابق كأن الغائب يضغط المعيب وينال منه ويقال: للمكثر من ذلك والمعتاد له: هماز وهمزة ويستوي في الوصف بهمزة المذكر والمؤنث.