بعثرت: (وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ" ٤/الانفطار" أي قلب بعضها علي بعض ليخرج ما تحتها.
وصلي الله وبارك وتعالي علي سيدنا محمد رسول الله حيث يقول " كل آدم يبلي وبأكله التراب إلا عجب الذنب ويبلي كل شئ من الإنسان إلا عجب ذنبه فيه يركب الخلق ... " وربما حفظت تلك الخلية الميكروسكوبية داخل عظم أصم مما ستدق من مؤخرة الذنب، وكأنها بذرة أو حبة من البقل " ثم ينزل الله من السماء ماء، فينبتون كما ينبت البقل، ليس من الإنسان شئ إلا بيلي، إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامة، وصدق رسول الله النبي الكريم. وعجب الذنب هو ما استدق من