للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أتقالهم: (وأخرجت الأرض أثقالها) "٢/الزلزلة " أي قذفت من شدة الزلزال بما في جوفها من كنوز ودفائن وأموات كأنها كانت مثقلة فتخففت.

٦ - الثقلان: الجن والإنس لأنهما كالحملين علي الأرض أو لعظم شأنهما.

الثقلان: (سنفزع لكم أيها الثقلان) " ٣/الرحمن "

٧ - أصل المثقال ما يوزن به وذلك اسم لكل سنج، ويطلق ويراد به المقدار.

ث ل ث (٣٢)

١ - الثلاث والثلاثة - يذكر مع المؤنث مع الذكر كما يعد به المائة والألف فيقال ثلاثمائة وثلاثة آلاف.

ثلاث: (قَالَ رَبِّ اجْعَل لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيّاً) " ١٠/مريم "

ثلاثمائة: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) " ٢٥/الكهف " رسمت في المصحف ثلاث منفصلة عن المائة.

الثلاثة: (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنْ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) "١١٨/التوبة " وهم كعب بن مالك وهلال بن أمية ومرارة بن الربيع تخلفوا عن النبي مع صدق إيمانهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>