للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ت إلي " ربهم ":

(وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ) " ١٥٤/الأنعام"

ث إلي " ربكم".

(يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) " ٢/الرعد ".

د- إلي " ربه":

(فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً) " ١١٠/الكهف"

ولقاء الله تعالي: المصير إليه يوم القيامة حيث يحاسب كل امرئ ويجازي علي أعماله إن خيرا فخير وإن شرا فشر.

هـ- إلي " يومكم " والمراد به " يوم القيامة ": (وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا) " ١٣٠/الأنعام ".

و- إلي يومهم أي يوم القيامة أيضا: (فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا) " ٥١/الأعراف"

ز- إلي " الآخرة " أي يوم القيامة أيضا: (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ) " ١٤٧/الأعراف"

ولقاء يوم القاتمة معناه شهوده والوقوف فيه بين يدي الله تعالي، لمحاسبة كل امرئ علي أعماله، ومجازاته عليها إن خيرا فخير وإن شرا فشر.

ج إلي ضمير المتكلمين مرادا به الله تبارك وتعالي:

لقاءنا: (إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ (٧) أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) " ٨/يونس"

ط- إلي ضمير الفرد الصمد عائدا علي الشاهد الذي لا يغيب هو الله تبارك وتعالي:

<<  <  ج: ص:  >  >>