الرقيب علي المطلع، لأن شأن الوكيل أن يراقب ما وكل إليه ويقال: الله وكيل ما تقول. ولما كان الوكيل يركن إليه من يكل أمره إليه كان الوكيل في معني الناصر، فقيل هو وكيل لفلان: ناصر له معين وكيل: (فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)" ١٧٣/آل عمران ".