للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يحدث: (وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنْ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً) " ١١٣/طه " أي يوجد ذكري وتذكرا.

وفي قوله (لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً) "١/الطلاق " أي يوجد.

محدث: (مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ) "٢/الأنبياء" أي جديد.

٢ - حدث كذا وبكذا تحديثا: خير ونبأ.

تحدث: (يومئذ تحدث أخبارها بأن ربك أوحى لها) "٤/الزلزلة " أي تعلن أخبارها وأنباءها.

فحدث: (وأما بنعمة ربك فحدث) "١١/الضحي " التحديث بالنعمة هنا كناية عن شكرها وإظهار آثارها.

٣ - والحديث: الكلام الذي يتحدث به، وجمعه أحاديث.

حديث: (فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ) "١٤٠/النساء ".

الحديث: (فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً) "٦/الكهف، واللفظ في ٦ / لقمان، و٢٣/الزمر، و٥٩/ النجم و٨١/الواقعة و ٤٤/ القلم ".

٥ - وأطلقت الأحاديث علي الرؤى والأحلام لأن النفس تحدث بها في منامها.

٦ - الأحاديث: (وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث) "٦/يوسف ".

<<  <  ج: ص:  >  >>