للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ) "١٣٣/ البقرة " (وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ) "١٦٣/ البقرة " (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ) "٩١/المؤمنون ".

(فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنْ الْمُعَذَّبِينَ) " ٢١٣/الشعراء ".

٢ - ولا عتقاد بعض الناس تعدد المعودات ثني علي إلهين وجمع علي آلهة.

إلهين: (أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ) "١١٦/ المائدة".

آلهة: وقد وردت لفظة آلهة مرفوعة ومنصوبة ومجرورة منكرة ومعرفة بأل وبالإضافة في أربعة وثلاثين موضعا منها:

(أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ) "١٩/ الأنعام " (قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذاً لابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً) "٤٢/ الإسراء ".

(لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا) " ٢٢/ الأنبياء (أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم) " ٢٤/ الأنبياء " (أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ) "٥/ ص " (قَالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ) "٦٢/ الأنبياء"

٣ - الله: اسم للذات الواجب الوجود المعبود بحق.

الله: وقد ذكر لفظ الجلالة " الله " في القرآن الكريم في (٢٦٩٩) ألفين وستمائة وتسعة وتسعين موضعا مختلفة الإعراب منها ".

انظر كتاب الأسماء الحسني للمؤلف.

<<  <  ج: ص:  >  >>