يردوكم:(وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنْ اسْتَطَاعُوا)"٢١٧/البقرة" أي يصرفونكم، وفي قوله تعالي:(يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ)"١٠٠/آل عمران " أي يصيرونكم. وفي قوله:(إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ)"١٤٩/آل عمران" أي يرجعونكم إلي ما كنتم عليه.
يردونكم:(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً)"١٠٩/البقرة " أي يصيرونكم أو يرجعونكم.
فردوه:(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)"٥٩/النساء" أي فارجعوه.
ردوها:(وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)"٨٦/النساء" أي أجيبوا بمثلها، وفي قوله تعالي:(رُدُّوهَا عَلَيَّ)"٣٣/ص" أي أرجعوها.
ترد:(أَوْ يَخَافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ)"١٠٨/المائدة "أي ترجع، وفسرت بأنها توجه إلي الورثة أيمان ليحلفوها فتخالف ما حلفوا عليه.