لتدل على أنه كثير لا حد له، ويسوق ابن فارس شواهد - ذلك فى مقاييس اللغة جـ ٤ ص ١١٥ - وقيل: إن جمع العاقلين على وجهه، لأن المراد سكان هذه العليات، أى إن الأبرار فى جملة هؤلاء، ولعل الأول أظهر.
وتعال: أصله إلى علو، ثم كثر حتى قاله من فى الحضيض، ولا يستعمل إلا فى الأمر خاصة، وأميت فيما سوى ذلك: