(٢) يراجع الأسفار المقدسة ص ١٠، ١١ باختصار. (٣) يشير الكاتب إلى سفر الخروج: (٣٢/ ١ - ١٩) العجل الذهبي. (٤) اشعياء: (١/ ٢٤) أمة متمردة. (٥) اليهود واليهودية والإسلام د/ عبد الغني عبود ص ٣٩ ط دار الفكر العربي ١٩٨٢م. (٦) هو: الإقرار بأن الله تعالى رب كل شىء ومالكه وخالقه ورازقه، وأنه المحيي المميت النافع الضار المتفرد بإجابة الدعاء عند الاضطرار الذي له الأمر كله وبيده الخير كله القادر على ما يشاء ليس له في ذلك شريك ويدخل في ذلك الإيمان بالقضاء والقدر وهذا التوحيد لا يكفي العبد في الحصول علئ الإِسلام بل لا بد أن يأتي مع ذلك بلازمه من توحيد الألوهية والمشركون مقرون بهذا التوحيد لقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ} (الزخرف الآية: ٨٧) (تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد. للشيخ / سليمان بن محمَّد بن عبد الوهاب ص ٢٠، ٢١ ط دار الفكر ١٤١٢ هـ -١٩٩٢ م.