(٢) ورد في الرسالة إلى أهل رومية: "لأنه لا فرق بين اليهودي واليوناني لأنّ ربًا واحدًا للجميع غنيًا لجميع الذين يدعون به لأنّ كل من يدعو به باسم الرب يخلص فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به وكيف يسمعون بلا كارز؟ " رومية: (١٠/ ١٢ - ١٤)، وانظر: المنتخب الجليل: ص ١٥٨. (٣) انظر: موقف ابن تيميه من النصرانية: (١/ ٢٢٩). (٤) لم أجده في حبقوق ولعله كان موجودًا في نسخة على زمن المؤلف، وبمرور الزمن حرفت، وهناك نص يشير إلى نفس المعنى وهو: "الله ظهر في الجسد ... " تيموثاوس الأولى (٣/ ١٦). (٥) لم أجده أيضًا في أرمياء، وهناك نص يدلّ على هذا العني وهو: "وكان الرب يسير أمامهم نهارًا ... " خروج: (١٣/ ٢٠ - ٢٢).