(٢) تثنية (٤/ ١٥) السابق. (٣) إظهار الحق: (٢/ ٣١٧، ٣١٨). (*) الجواب الفسيح: (١/ ١٧٢). (٤) الجواب الفسيح: (١/ ١٨٥) (وقد يقول البعض: إن في القرآن آيات متشابهات فهل تؤل أم تحمل على ظاهرها وللجواب على هذا التساؤل يقول الإمام الألوسي: "إن ما ورد في القرآن الكريم من الآيات المتشابهات لا يراد بها ظاهرها من الجسمية والمكان بل تؤل تأويلًا مناسبا أو تفوض الكيفية إلي عالمها الباري سبحانه ويؤمن المؤمن بها من غير تشبيه ولا تجسيم ولا تكييف ولا تعطيل كما قال تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: ١١] فأول الآية رد على الشبه وآخرها رد على المعطله (انظر: الجواب الفسيح ١/ ١٨٥). (٥) مزامير: (٧٦/ ١ - ٢) لإمام المغنيين على "ذوات الأوتار" مزمور لآِساف. تسبيحةُ. (٦) خروج: (٢٥/ ٨) التقدمات لخيمة الاجتماع. (٧) لمزيد من التفصيل انظر: إظهار الحق: (١/ ٣١٨)، الجواب الفسيح: (١/ ١٧٢، ١٧٣) بتصرف.