(٢) ذهبوا إلى أن المسيح شخصان وطبيعتان -لهما مشيئة واحدة- وأن طبيعة اللاهوت لما وجدت بالناسوت صار لهما إرادة واحدة (انظر: هداية الحيارى ص ٣١٠). (٣) أتباع يعقوب البرادعى يقولون: إن المسيح طبيعة واحدة من طبيعتين إحداهما طبيعة الناسوت والأخرى طبيعة اللاهوت ثم تركبتا فصار إنسانًا واحدًا وجوهرًا واحدًا وشخصًا واحدًا هو المسيح (انظر: هداية الحيارى ص ٣٠٨). (٤) انظر: موقف ابن تيميه من النصرانية: ص ٣٢٦، ٣٢٧، ط جامعة أم القرى، ١٤١٦ هـ، وقد سبق تعريف هذه الطوائف في ص ٤١ - ٤٢ من هذه الدراسة. (٥) انظر: موقف ابن تيميه من النصرانية، ص ٣٢٩، ٣٣٠. (٦) متى: (٣/ ١٦، ١٧) معمودية يسوع المسيح. (٧) الإصحاح: (٥/ ٦ - ٧) شفاء إنسان به روح نجس. (٨) لوقا: (١/ ٣١ - ٣٢) البشارة بميلاد يسوع. (٩) لوقا. (١/ ٣٥) السابق.