(٢) السنن (١/ ٣٤)، ومن طريق مبارك بن فضالة أيضًا. (٣) المستدرك (١/ ١٤٣). (٤) يعني تدليس أبي الزُّبير وهو محمّد بن تدرس المكي، فلم يصرح بالسماع في جميع المصادر وأمّا ابن جُريج، فهو وإن كان مدلّسا لم يصرح هنا بالسّماع، إلا أنّه تابعه مبارك بن فضالة. على لينٍ فيه وتدليس. كما هو عند الدّارَقطني. وانظر البدر المنير (١/ ٣٦٣). (٥) السنن (١/ ٣٥). (٦) المستدرك (١/ ١٤٣)، وصَحّحَه على شرط مسلم، ووافقه الذهبي. (٧) قال في السنن: " كذا قال! والصواب موقوف". (٨) السنن (رقم ٣٨٧). (٩) ما بين المعقوفتين ساقط من النّسخ الخطيّة، واستدراكه من "سنن ابن ماجه". (١٠) هو أبو معاوية المدلجي، ذكره ابن أبي حاتم في الجرج والتعديل (٨/ ١٩٥)، والبخاري =