(٢) مسند الإِمام الشَّافعي (١/ ٧). (٣) سنن النسائي (رقم ٥٩)، سنن أبي داود (رقم ٨٣)، سنن الترمذي (رقم ٦٩)، سنن ابن ماجه (رقم ٨٣٦، ٣٢٤٦). (٤) صحيحٌ ابن خزيمة (رقم ١١١). (٥) صحيحٌ ابن حبان/ الإحسان (رقم ١٢٤٣). (٦) المنتقى (رقم ٤٣). (٧) المستدرك ١/ ١٤٠. (٨) سنن الدَّارَقطني (١/ ٣٦). (٩) السنن الكبرى (١/ ٣). (١٠) العلل الكبير (١/ ٤١)، وعبارته: "هو حديث صَحيحٌ". (١١) التمهيد (١٦/ ٢١٨)، وعبارته: "لا أدري ما هذا من البخاري -رحمه الله-! ولو كان عنده صحيحا لأخرجه في مصنفه الصحيح عنده، ولم يفعل؛ لأنه لا يعول في الصّحيح إلا على الإِسناد، وهذا الحديث لا يحتج أهل الحديث بمثل إسناده، وهو عندي صحيحٌ؛ لأنّ العلماء تلقوه بالقَبول له والعَمَل به، ولا يخالف في جملته أحدٌ من الفقهاء".