للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٨٢٠ - *حديث: روي أنه - صلي الله عليه وسلم - لم يوكب في عيد ولا جنازة.

تقدم في "الْجُمُعَة" وأنه لا أصل له.

٨٢١ - [٢١٥١]- حديث: روي أنه - صلي الله عليه وسلم - كتب إلى عمرو بن حزم [لما] (١) ولاه البحرين أن عجل الأضحى وأخر الفطر، وذكر الناس.

الشافعي (٢) عن إبراهيم بن محمَّد، عن أبي الحويرث، به. وهذا مرسل.

قلت: وضعيف أيضاً. وقال البيهقي: لم أر له أصلاً في حديث عمرو بن حزم.

[٢١٥٢]- وفي "كتاب الأضاحي "/ (٣) للحسن بن أحمد البنا من طريق وكيع عن المعلي بن هلال، عن الأسود بن قيس، عن جندب قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي بنا يوم الفطر، والشمس على قيد رمحين، والأضحى على قيد رمح.

٨٢٢ - [٢١٥٣]- حديث: أنه - صلي الله عليه وسلم - كان يخرج في العيد إلى المصلى فلا يبتدئ إلَاّ بالصّلاة.

متفق على صحته (٤) من حديث أبي سعيد.


(١) ما بين المعقوفتين ساقط من "الأصل"، وهو في "م" و"ب" و"د".
(٢) مسند الشافعي (ص ٧٤) وفيه: " أن رسول الله - صلي الله عليه وسلم - كتب إلى عمرو بن حزم وهو بنجران .. "
(٣) [ق/ ٢٣٤].
(٤) صحيح البخاري (رقم٩٥٦)، وصحيح مسلم (رقم ٨٨٩).