(٢) فتارة عن شريك، عن طريف عن أبي نضرة، عن جابر بن عبد الله، كما هو عند ابن ماجه. وتارة: عنه، عن جابر أو أبي سعيد بالشك، كما رواه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٢)، قال البيهقي في السنن الكبرى (١/ ٢٥٨): "وأبو سعيد كأنه أصح". (٣) المسند (رقم ٢١٠٠). (٤) صحيحه (رقم ١٠٩). (٥) الإحسان (رقم ١٢٤٢). (٦) سنن أبي داود (رقم ٦٨)، وسنن الترمذي (رقم ٦٥) وقال: "هذا حديث حسن صحيحٌ" وسنن النسائي (رقم ٣٢٥) ولفظه: "إن الماء لا ينجسه شيء"، وسنن ابن ماجه (رقم ٣٧٠، ٣٧١). (٧) وفي روايته عن عكرمة اضطراب. (٨) لكن من غير روايته عن عكرمة. قال ابن حجر في فتح الباري (١/ ٣٠٠): "وقد أعله قوم بسماك بن حرب راويه عن عكرمة؛ لأنه كان يقبل التلقين، لكن قد رواه شُعبة، وهو لا يحمل عن مشايخه إلا صحيحٌ حديثهم". (٩) السنن (١/ ٢٩) من طريق محمَّد بن موسى الحرشي (تحرف إلى الحرثي) عن فضيل بن =