للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[٢٤٦١]- وأورده ابن الجوزي في "الموضوعات" (١) بهذا اللفظ من حديث أنس، ونقل عن ابن حبان: أنّه لا أصل لَه، ولم يصيبا جَميعاً.

وله الأصل الأصيل من حديث أبي موسى واللوم فيه على ابن الجوزي أكثر؛ لأنه خرج على الأبواب.

[٢٤٦٢]- وفي النسائي (٢) من حديث طلحة مرفوعاً: "لَيْسرَ، أَحَدٌ أفضلُ عِنْدَ الله مِن مِؤمِنٍ يُعَمرُ في الإسْلامِ يَكثُرُ تَكئيرُهُ وَتَسْبِيحُهُ وتَهْلِيلُه وَتَحمِيده".

٩٢٩ - [٢٤٦٣]- حديث سمرة بن جندب: أن النبي-صلى الله عليه وسلم- صلى على امرأة ماتت في نفاسها فقام وسطها.

متفق (٣) على صحته، وسماها مسلم في روايته: أمّ كعب.

٩٣٠ - [٢٤٦٤]- حديث أنس: أنّه قام في جنازة رجل عند رأسه، وفي جنازة امرأة عند عجيزتها، فقيل له: هل كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يقوم عند رأس الرجل، وعند عجيز المرأة؛ فقال: نعم.


(١) الموضوعات لابن الجوزي (١/ ١٨٢، ١٨٣).
(٢) السنن الكبرى (رقم ١٠٦٧٤، ١٠٦٧٥).
(٣) صحيح البخاري (رقم ١٣١٣)، وصحيح مسلم (رقم ٩٦٤).