للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

في "التمهيد" (١). وله طريق أخرى موصولة.

[٣٤٥٤]- رواه أحمد (٢) والترمذي (٣) من حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده بلفظ: "خَيْرُ الدعاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَة ... " الحديث.

وفي إسناده حماد بن أبي حميد (٤) وهو ضعيف.

[٣٤٤٥]- ورواه العقيلي في "الضعفاء" (٥) من حديث نافع عن ابن عمر بلفظ: "أَفْضلُ دُعَائِي وَدُعَاءِ الأَنْبِيَاءِ قَبْلِي، عَشِيَّةَ عَرَفَةَ: لا إلَهَ إلَّا الله ... " الحديث.

وفي إسناده فرج بن فضالة وهو ضعيف جدًّا؛ قال البخاري: منكر الحديث.

[٣٤٥٦]- ورواه الطبراني في "المناسك" من حديث علي نحو هذا، وفي إسناده: قيس بن الربيع.

١٣٢٣ - قوله: وأضيف (٦) إليه: له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي بصري نورًا، اللهم اشرح لي صدرى، ويسر لي أمري.


(١) التمهيد (٦/ ٣٨).
(٢) مسند الإِمام أحمد (٢/ ٢١٠) بلفظ: "كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - .... ".
(٣) سنن الترمذي (رقم ٣٥٨٥).
(٤) اسمه: محمَّد بن أبي حميد، وحماد لقب له.
(٥) الضعفاء للعقيلي (٣/ ٤٦٢).
(٦) [ق/٣٥٦].