(٢) انظر: معالم السنن (٦/ ٦٨) وعبارته: "ومذهب عامة العلماء على جواز الدباغ والحكم بطهارة الإهاب إذا دبغ، ووهنوا هذا الحديث؛ لأن عبد الله بن عكيم لم يلق النبي - صلى الله عليه وسلم -، وإنما هو حكايته عن كتاب أتاهم". (٣) علل الحديث (١/ ٥٢)، وعبارته: "لم يسمع عبد الله بن عكيم من النبي - صلى الله عليه وسلم - وإنما هو كتابه". (٤) الحاوي، للماوردي (١/ ٦٠ - ٦١). (٥) هو ابن دقيق العيد، انظر: الإِمام (١/ ٣١٦) ولفظه: "والذي يعتل به في هذا الحديث الاختلاف". (٦) [ق/٢٧]. (٧) الكامل (٤/ ٣١). (٨) ما بين المعقوفتين ساقط من النسخ الخطية، واستدركته من "الكامل" لابن عدي، وقد ساقه عنه هكذا ابن دقيق العيد في الإِمام: (١/ ٣٢١) فانتفى احتمال الإقحام في مطبوعة "الكامل" والله أعلم.