(٢) قال ابن حجر -كما في هامش "الأصل"-: "هو محمَّد بن هارون في عصر النسائي". (٣) وهو في المختارة للضياء (رقم ١٢٥٣). (٤) السنن الكبرى (٦/ ١٢٦). (٥) في التمهيد (٢١/ ١١٤). (٦) عبارته كما في تهذيب الكمال (٢٠/ ١٥٥): "كان مولد عطيّة بن قيس في حياة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، في سنة سبع، وغزا في خلافة معاوية، وتوفي سنة عشر ومئة". لكن جاء في التاريخ الكبير للبخاري (٧/ ٩) قال عبد الأعلى بن مسهر: حدثني سعد بن عطية: أن أباه عطيّة مات سنة إحدى وعشرين ومائة، وهو ابن أربع ومائة سنة". وعلى هذا تكون ولادته سنة ١٧هـ أي بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بسبع سنين. وهذا القول أولى بالصواب، وهو المعتمد عند عامة من ترجم له، وهو الذي اعتمده الحافظ نفسه في "التقريب"، ولم يحك خلِافه. (٧) بيان الوهم والإيهام (٣/ ٥٣١ - ٥٣٢). (٨) العلل المتناهية (١/ ٨٤/ رقم ٩١).