تمهيد: تعريف مناهج الاستدراك الفقهي.
المبحث الأول: المنهج النقلي، وتطبيقاته.
المبحث الثاني: المنهج العقلي، وتطبيقاته.
المبحث الثالث: المنهج المتكامل، وتطبيقاته.
الباب الثالث: آداب الاستدراك الفقهي، وآثاره، وتطبيقاتها.
وتحته فصلان:
الفصل الأول: آداب الاستدراك الفقهي، وتطبيقاتها.
وتحته ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: آداب الاستدراك الفقهي المشتركة بين المستدرك والمستدرَك عليه، وتطبيقاتها.
المبحث الثاني: آداب الاستدراك الفقهي المتعلقة بالمستدرِك، وتطبيقاتها.
المبحث الثالث: آداب الاستدراك الفقهي المتعلقة بالمستدرَك عليه، وتطبيقاتها.
الفصل الثاني: آثار الاستدراك الفقهي، وتطبيقاتها.
وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: أثر الاستدراك الفقهي على الاتجاهات الفقهية، وتطبيقاته.
المبحث الثاني: أثر الاستدراك الفقهي على التصنيف، وتطبيقاته.
المبحث الثالث: أثر الاستدراك الفقهي على المعرفة الإنسانية، وتطبيقاته.
المبحث الرابع: أثر الاستدراك الفقهي على العلاقات الإنسانية، وتطبيقاته.
ثم ذيّلتُ بخاتمة ذكرت فيها أهم نتائج البحث، وتوصياته.
وختمتُ البحث بالفهارس العلمية.
صعوبات البحث:
من أهم ما يُذكر في الصعوبات هو قلة ما يمكن اعتباره مصدرًا لمادته التأصيلية، فجل ما اطلعت عليه في الاستدراكات الفقهية كانت مهتمة بالجانب التطبيقي، وهذه الصعوبة أذكرُها تحفيزًا للباحثين من بعدي إلى متابعة التحرير وإجادة التأصيل، وإعذارًا لي