وأشكر أ. سوسن بنت عبد الرحيم الجحدلي المحاضرة بقسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز؛ لتفضلها بالترجمة الإنجليزية للملخص.
وأشكر المناقشَين: د. عبد الرحمن حسين الموجان، وَد. أفنان محمد تلمساني على وقتهما لفحص الرسالة.
ولا أنسى أساتذتي وإخوتي وأخواتي طلاب وطالبات العلم والباحثين وكل من دعا ونصح وشجّع.
وفي ختام البحث أسأل الله تعالى أن يعفو عن ما نقص من واجب كيلِه، وما جرّ من سيئاتِ ذيلِه، مُقرّةً أنه جهدُ قليل البضاعة، ومن تفجؤه الدقائق بفوات الساعة، فينقلب إلى باقي شغله كسيرًا، ولم يحرر من المسائل إلا يسيرًا، فالتمستُ لي من فقه الأولين عذرًا: أن المعسور لا يُسقط يُسراً (١).
مقيّدتُه:
مجمول بنت أحمد بن حميّد الجدعاني.
في ١١/ ٧/ ١٤٣٣ هـ.
(١) من القاعدة الفقهية: (الميسور لا يسقط بالمعسور). [يُنظر: الأشباه والنظائر، تاج الدين السبكي، (١/ ١٥٥)].