(٢) الذي أدين في جريمة اغتصاب شاع خبرها في مارس عام ١٩٨٧م [انظر، مقالة التايم السابقة]. يقول چورچ مارسدن: «اتُهم چيم باكر بتصرفات جنسية غير لائقة. وعندما حل چيري فالويل محله بشكل مؤقت في برنامج پي تي إل PTL [التليفزيوني] اكتشف تصرفات مالية كبير، غير سليمة بالمثل، وأدين باكر بها بالفعل. وعندما انحسرت أولًا الفضائح الجنسية، كان أحد أكثر الأصوات علوًا في انتقاد باكر آتيًا من فم خصمه الإيفانجليكي چيمي سواجارت. مع ذلك، وفي خلال العام نفسه، كان سواجارت قد أجبر عن طريق أحد خصومه على الاعتراف بتصرفاته الجنسية غير اللائقة، واضطر باختصار إلى التخلي عن منصبه قبل أن يعود بوجه جديد يطلب المغفرة» اهـ[چورچ مارسدن: كيف نفهم الأصولية الپروتستانتية والإيفانجليكية، ص (١٠٢). George M. Marsden: Understanding Fundamentalism and Evangelicalism]. قال تعالى: {وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الأنعام: ١٢٩]. (٣) انظر، باربرا فيكتور: الحرب الصليبية الأخيرة، ص (٦٧). (٤) See, Robert Fisk: Even I question the truth about ٩/ ١١, The independent (www.independent.co.uk), August ٢٥, ٢٠٠٧