(٢) الكليني: الأصول من الكافي (١/ ١٦٩). (٣) السابق، الهامش. (٤) د. ناصر القفاري: أصول مذهب الشيعة الإمامية الاثني عشرية (١/ ١٢٨). (٥) الكليني: الأصول من الكافي (١/ ٦١). (٦) المجلسي: بحار الأنوار (٣٧/ ٢٠٩). (٧) السابق (٤٠/ ٢٠١)، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: «وحديث "أنا مدينة العلم وعلي بابها" أضعف وأوهى ولهذا إنما يعد في الموضوعات وإن رواه الترمذي، وذكره ابن الجوزي وبين أن سائر طرقه موضوعة، والكذب يعرف من نفس متنه، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا كان مدينة العلم ولم يكن لها إلا باب واحد ولم يبلغ عنه العلم إلا واحد فسد أمر الإسلام، ولهذا اتفق المسلمون على أنه لا يجوز أن يكون المبلغ عنه العلم واحدًا بل يجب أن يكون المبلغون أهل التواتر الذين يحصل العلم بخبرهم للغائب» اهـ[ابن تيمية: منهاج السنة (٧/ ٥١٥)].