للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بصورة أبلينيوس (انظر مجلة) (٢٩٥/ ١٩٢٨ /١٨ islam أن هذه الصورة نقلت عن اللغة اليونانية مباشرة والظاهر أن الصيغة الأولى نقلت عن اللغة السريانية) لتوافرت إمكانات أكثر تساعد على حل المسألة برمتها. كذلك ينبغي أن يؤخذ بعين الاعتبار أن جابرا يتحدث عن أصحاب بليناس الإسلاميين (مختار رسائل ص ١٤٤. كراوس (٢٩٠، ii وأن مصطلحات كتاب بليناس باللغة العربية، ذات طابع يوحي بقدم العهد؛ وهذا ما لاحظه كراوس كذلك (مصدره السابق ص ٢٨٣ - ٢٨٥).

وهناك قرينة تدلّ على الأصل اليوناني لكتب بليناس العربية وهي أن كتاب «الطلاسم الأكبر» لصاحبه بليناس موجود بعضه فيما ينسب إلى أبولونيوس من كتاب مزيف بعنوان:

blbyosooxlasxalw uvewsatoteyeouat wv atoyywvloutovtva vewsosereawexal eoloeemovotovuov)

أو ovotovuov (ayaooov tovautovuapntnv يعتبره بل (١٧٥ - ١٧٤، viicat.cod.astr.graec.) boll وفستوجيير

i'la revelationd'herm estrismegiste) festugiere

٣٤٠ - ٣٤١) يعتبر انه كتابا مزيفا، من كتب القرن الثالث بعد الميلاد. ويعود الفضل إلى كراوس، حيث عقد مقارنة مهمة بين النص العربي والنص اليوناني، بيد أنه لم يفصح عن رأيه حول أهمية تلك النتائج لمسألة أصل كتب بليناس العربية (كراوس، (٣٠٢ - ٢٩٣، ii كما وجد (١) باومان bowmann فيما بعد تشابها بين ال apotelesmata وبين كتاب طلاسم آخر نقله حنين إلى اللغة العربية (كتاب المدخل الكبير لبليناس إلى رسالة الطلاسم). وقد اعتقد باومان bowmann أن ال apotelesmata يرجع (٢) بعضها إلى كتاب


(١) (كتاب أبولونيوس التيانى المفقود)،
alostworkofapoll oniosoftyanaglas gowun. or. soc. trans.
في: ١٤/ ١٩٥٠ - ٥٢/ ١ - ١٠.
(٢) المصدر المذكور له آنفا ص ٨.