للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

النصف الثانى من القرن الثالث الهجرى والنصف الأول من القرن الرابع الهجري (١).

ولم يطرح موضوع جابر بعد ظهور دراسة كراوس إلّا على هامش بعض الدراسات، كما طرحت نتائج كراوس للمناقشة في بعض النقاط، بيد أنهنظر لها على أنها حقائق نهائية مسلم بها. من هذه الدراسات التى تذكر كذلك، دراسة هولميارد (٢) e.j.holymyard الذي تمسك بزمن حياة جابر كما جاء في الرواية وكان متفقا مع كراوس إلى حد بعيد على أن جزءا كبيرا من الكتب الجابرية ربما صنّف من قبل الإسماعيليين في القرن الرابع/ العاشر (٣).

هذا وقد سبق أن سقنا عام ١٩٦١ في مؤتمر المستشرقين الألمان الخامس عشر فى غوتنغن، بعض الحجج في دحض رأي كراوس المتعلق بزمن نشأة المجموع (٤). حاول بلسنر plessner من جانبه أن يفندها فى مقال له أصر فيه على موقف كراوس القديم (٥).

ونود الآن أن نناقش مرة أخرى حجج وأفكار كراوس التي زعم أنها أثبتت زمن تصنيف متأخر لكتب جابر. وكما يؤخذ من أقوال كراوس نفسه فى التقرير السنوى الثالث (٦) وفي آخر كتاب له (٧) فقد تعقب بشكل رئيسي دراسات روسكا ذاتها التي


(١) كراوس م ١ ص، lxv م ٢ ص. vii
(٢) al chemistendesisla msimmittelaterin:
(٣) المصدر المذكور له آنفا ص ١١٨.
(٤)
dasproblemdesgab iribnhayyanimlic hteneugefundener handschriftenin: zdmg ١١٤/ ١٩٦٤/ ٢٥٥ - ٢٦٨.
(٥)
gabiribnhayyanun ddiezeitderentst ehungdergabir- schriftenin: zdmg ١١٥/ ١٩٦٥/ ٢٣ - ٣٥.
لقد أملت علي النغمة قليلة الموضوعية بعض الشئ، ألا أستمر مع بلسنر plessner بالمناقشة.
(٦) (التقرير السنوي الثالث drit terjahresbericht. (ص ٢٨.
obtenuequavecdes argumentsrelevan tdelacritiqueint erne. reprenantlesrech erchesde ruskaetencourage parmonmaitreh. h. schaeder, jaipufonder, des ١٩٣٠, laquestionde loriginedesecrit sjabirienssurlep landelhistoirere ligieusedelislam ...