(٢) أي المُتَلَطِّخ بِالْخَلُوقِ، وَهُوَ طِيبٌ لَهُ صِبْغٌ يُتَّخَذُ مِنَ الزَّعْفَرَانِ، وقد ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ النَّهْيُ عَنِ التَّزَعْفُرِ لِلرِّجَالِ وَكَذَا نَهْيُ الرِّجَالِ عَنِ الْخَلُوق؛ لِأَنَّهُ شِعَارُ النِّسَاءِ.(٣) أبو داود "سنن أبي داود" (ج ٦/ص ٢٥٢/رقم ٤١٨٠) إسناده ضعيف لانقطاعه.(٤) البزّار "كشف الأستار" (ج ٣/ص ٣٥٥/رقم ٢٩٣٠)، وقال الهيثميّ في "مجمع الزّوائد" (ج ٥/ص ٧٢/رقم ٨١٩٨): رَوَاهُ الْبَزَّارُ وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ خَلَا الْعَبَّاسِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَهُوَ ثِقَةٌ، وصحّحه المنذري في "التّرغيب" (ج ١/ص ٤١/رقم ١٧٤)، والألباني في "الصّحيحة" (ج ٤/ص ٤١٧/رقم ١٨٠٤).(٥) مسلم "صحيح مسلم" (ج ١/ص ٢٤٨) كِتَابُ الْحَيْضِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute