(٢) انظر: الفتاوى المصرية (ص ٤٨٣ - ٤٨٦)؛ ومجموع الفتاوى (١١/ ٦٥٠) وما بعدها؛ واختاره شارح العقيدة الطحاوية (ص ٤١٨). وانظر: كلام العلماء في تحديد الكبيرة في تفسير ابن كثير (٢/ ٤٢٧) عند قوله تعالى: {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا} [النساء: ٣١]. ولوامع الأنوار للمؤلف (١/ ٣٦٥). (٣) ذكره ابن الأثير في النهاية (٣/ ٣٤)؛ وأبو موسى المدني في المجموع المغيث (٢/ ٢٧٣). وانظر: منال الطالب شرح طوال الغرائب لابن الأثير (ص ٥٧٤). (٤) ذكره ابن الأثير في النهاية (٣/ ٣٥) ولم أجد النص الذي يدل عليه.