(١٧) في المهذب ١/ ٥٤: الأذان أفضل من الأمامة لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "الأئمة ضمناء والمؤذنون أمناء" والأمناء أحسن حالا من الضمناء. (١٨) خ: والأمين أحسن حالا من الضمين. والمثبت من المهذب. والحديث في غريب الخطابى ١/ ٦٣٦ ومسند أحمد ٢/ ٢٣٢ وتحفة الأحوذى ١/ ٦١٤ والنهاية ٣/ ١٠٢. (١٩) في الغريبين ٢/ ٢٠. (٢٠) إلى هنا ساقط من ع. (٢١) في المهذب ١/ ٥٥: قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لو يعلم الناس ما في النداء أو الصف الأوّل ثمّ لم يجدوا إِلَّا أن يستهموا عليه لاستهموا". (٢٢) في المهذب ١/ ٥٥: في الأذان والإقامة: هما فرض من فروض الكفاية، فإن اتفق أهل بلد أو أهل صقع على تركهما قوتلوا عليه؛ لأنّه من شعار الإسلام فلا يجوز تعطله. (٢٣) ع: أشعر الشيىء إذا أعلمه. (٢٤) أى: ليس في ع. (٢٥) كذا في العين ١/ ٢٨٨، ٢٨٩ وغريب أبي عبيد ٢/ ٦٤، ٦٥ وتهذيب اللغة ١/ ٤١٦ - ٤٢٣ والمحكم ١/ ٢٢٢ - ٢٢٦ والنهاية ٢/ ٤٩٧. (٢٦) في المهذب ١/ ٥٥: يقيم للصلاة الفائتة ولا يؤذن، لما روى أبو سعيد الخدرى: "حبسنا يوم الخندق حتى ذهب هوى من اللّيل حتّى كفينا .. إلخ الحديث. (٢٧) كذا ذكر الزمخشرى في الفائق ٤/ ١١٩. (٢٨) المحكم ٤/ ٣٢٧ وكتاب تهذيب اللغة ٦/ ٤٨٨ والفائق ٤/ ١١٧ والمصباح (هوى). قال الخطابى: قد يكون ذلك في الهبوط والصعود بدليل قوله: "وَالدَّلْوُ فِي اصْعَادِهَا عَجْلَى الْهُوِى ... وَالعَيشُ تَهْوى هُويًا. غريب الحديث ١/ ٤١٧، ٢١٨ وأنظر تهذيب اللغة ٦/ ٤٨٨ والمحكم ٤/ ٣٢٧ وكتاب الجيم ٣/ ٣٢٤. (٢٩) ديوانه ٢/ ١٥٥. (٣٠) الزاهر ١/ ١٢٢، ١٢٣. (٣١) الأحوص الأنصارى - ديوانه ١٧٧ وروايته: أصبحت أمنحك. والمثبت هنا من الزاهر ١/ ١٢٢ ومجاز أبي عبيد ١/ ١٢١ وثمار القلوب ٣١٦. (٣٢) خ: في شواهد له كثيرة. (٣٣) سورة الروم آية ٢٧. (٣٤) قاله أبو عبيدة في مجاز القرآن ١/ ١٢١ وابن الأنبارى في الزاهر ١/ ١٢٢ وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٣٤١ وانظر تفسير القرطبى ١٤/ ٢٢ والمبرد في الكامل ٢/ ٣٠٧ - ٣٠٩. (٣٥) قال الفراء في المعانى ٢/ ٣٢٤ (وهو أهون عليه) أى على المخلوق؛ لأنّه يقال له يوم القيامة (كن فيكون) =