(٢) ديوانه ٢٧٥: وصدره: نَفَى الذَّمَّ عَنْ آلِ الْمُحَلَّقِ جَفْنَةٌ. (٣) سورة سبأ آية ١٣. وفى ع: كالجواب وكذا فى المصحف. وإثبات الياء فى الوقوف قراءة ابن كثير وأبو عمرو وورش ونافع ويعقوب. وانظر السبعة فى القراعات ٥٢٧ والمبسوط ٣٦٥. (٤) فى الصحاح (ركن): والمِركن بكسر الميم: الِإجَّانَة التى تغسل فيها الثياب، عن الأصمعى. (٥) فى المهذب ١/ ٢٧٨: وإن كان فيها رحا مبنية دخل الحجر السفلانى فى بيعها؛ لأنه متصل بها وفى الفوقافى وجهان. . . إلخ. (٦) خ: أسفل. (٧) خ: زادوها. (٨) ع: أشعرانى وانظر الكتاب ٣/ ٣٨٠. (٩) فى المهذب ١/ ٢٧٨: وإن كان فى الأرض معدن ظاهر كالنفط والقار فهو كالماء. (١٠) دهن: ساقط من ع. (١١) فى المهذب ١/ ٢٧٨: روى ابن عمر (ر) أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: من باع نخلا بعد أن تؤبر فثمرتها للبائع إلا أن يشترطها المبتاع. (١٢) أحيحة بن الجلاح ديوانه ٨١ وذكر فى الصحاح واللسان الشطرين الأول والثالث وذكرت خ الشطرين الأول والثانى، وع الأول والثالث متابعة للصحاح. والأشطر الثلاثة ذكرها ابن السكيت فى إصلاح المنطق ٨١ والأزهرى فى تهديب اللغة ٤/ ٤٦٧. (١٣) ما بين القوسين من ع بدل الشطر الثانى. (١٤) المراجع السابقة. (١٥) كتاب النخلة ١٣٥ من مجلة المورد م ١٤ ع ٣ والصحاح (فحل). (١٦) فى المهذب ١/ ٢٧٩: وإن باع فحالا وعليه طلع لم يتشقق ... فإن المقصرد ما فيه وهو الكش الذى تلقح له الإناث وَهُوَ غير ظاهر فيدخل فى بيع الأصل كطلع الإناث. (١٧) فى التهذيب ٩/ ٤٢٥ عن ابن الأعرابى: الكش: الحرق الذى يلقح به النخل. وانظر شرح ألفاظ المختصر لوحة ٨٤. (١٨) الصحاح (كشش). (١٩) فى المهذب ١/ ٢٧٩: قال الشافعى رحمه الله: والكرسف إذا بيع أصله كالنخل. (٢٠) ص ٤٧.