(٢) سورة الحج آية: ٢٧. (٣) سورة التوبة آية: ٣. (٤) في المعانى ٢/ ٤٧٤. (٥) سورة الأعراف آية: ٤٤. (٦) سورة الأنبياء آية: ١٠٩. (٧) كذا في الغريبين ١/ ٣١،٣٢ وشرح ألفاظ المختصر ل ٢٣ وخص بعضهم أذن: في الأذان بالتصويت والإعلان، قال سيبويه: وأذنت أعملت، النداء والتصويت كإعلان الكتاب ٤/ ٦٢. وقال ابن الأثير: يقال: آذن يؤذن إيذانًا، وأذن يؤذن تأذينا، والمشدد مخصوص في الاستعمال بإعلام وقت الصلاة. النهاية ١/ ٣٤. (٨) في المهذب ١/ ٥٤: الأذان والإقامة مشروعان. . . . إلخ. (٩) في المهذب ١/ ٥٤: روى أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - استشار المسلمين فيما يجمعهم على الصلاة. فقالوا: البوق فكرهه من أجل اليهود ثمّ ذكر الناقوس فكرهه من أجل النصارى. . . إلخ. (١٠) كذا في العين ٦/ ٢٨٠ وغريب أبي عبيد ٣/ ٣٢٢ وفعلت وأفعلت للزجاج ٥٤ والمخصص ١٤/ ٢٤١ وتهذيب اللغة ١١/ ٤٠٤. (١١) انشدوا على "شور": كَأْن جَنِبًا مِنَ الزَّنْجَبِيـ ... ـل بَاتَ بِفيْهَا وَأرْيَا مَشُورَا وهو للأعشى (١٢) عدى بن زيد. ديوانه ٩٥ والمراجع السابقة. وصدره: "فِي سَمَاعٍ يَأذَنُ الْشَّيْخُ لَهُ". (١٣) في تفسير غريب القرآن: ٣٢. (١٤) خ: جريه وخبره. والمثبت من تفسير الغريب للعزيزى. وفي نوادر أبي زيد ٥٤١، ٥٤٢ شورتها تشويرا وشرتها أشورها شورا. وأضاف ثعلب في مجالسه ٢٢٨: وأشرتها وهى قليلة. وانظر العين ٦/ ٢٨١ وتهذيب اللغة ١١/ ٤٠٦ وغريب الخطابى ١/ ٤٣٥ واللسان (شور ٢٣٥٧) والمصباح (شور). (١٥) لم أعثر له على قائل.