(٢) الذى ليس في ع. (٣) في المهذب ١/ ٥١: أول وقت الظهر إذا زالت الشمس وآخره إذا صار ظل كلّ شيىء مثله غير الظل الذى يكون للشخص عند الزوال. (٤) كذا في العين ٤/ ١٦٥ واللسان (شخص ٢٢١١). (٥) وَشِخاصٌ، كما في المحكم ٥/ ١٢ واللسان. (٦) اللسان (شخص ٢٢١٢). (٧) روى ابن عبّاس (ر) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "أمَّنِى جبريل عند باب البيت مرتين، فصلى بي الظهر في المرة الأولى حين زالت الشمس والفىء مثل الشراك. ." المهذب ١/ ٥١. (٨) ابن السكيت: الظل: ما نسخته الشمس، والفىء: ما نسخ الشمس، وأبو زيد: إنما الفىء ما كان شمسا فنسخها الظل. وحكى أبو عبيدة عن رؤبة قال: كلّ ما كانت عليه الشمس فزالت عنه فهو فىء وظل. وما لم تكن عليه الشمس فهو ظل. انظر إصلاح المنطق ٣٢٠ ونوادر أبي زيد ٢٢١ وغريب الخطابى ١/ ١٨٤ والمأثور عن أبي العميثل ٥٨ ومجاز القرآن ٢/ ٧٦ وجمهرة اللغة ٣/ ٢٦٦ والنهاية ٣/ ٤٨٢ واللسان (فيأ ٣٤٩٥). (٩) ديوان حميد بن ثور ص ٤٠ والرواية فيه: فَلَا الظِلَّ مِنْهَا بالضُّحَى تَسْتَطِيعُهُ ... وَلَا الفىءَ مِنْهَا بِالعَشِىِّ تَذُوقُ =