(٢) تهذيب اللغة ٣/ ١٠٤. (٣) السابق. (٤) ما لا تسن له الجماعة ضربان: فمنها السنن الراتبة مع الفرائض. (٥) من باب قعد - المصباح. (٦) ع: وله راتب: أي دائم ثابت. والمثبت من خ واللسان (رتب ١٥٧٤) والنقل عنه. (٧) في المهذب ١/ ٨٣: وروى ابن عمر (ر) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يفصل بين الشفع والوتر. (٨) انظر: تفسير الطبرى ٣٠/ ١٠٨ والبحر المحيط ٨/ ٤٦٨ ومجلز القرآن ٢/ ٢٩٧ ومعانى القرآن للفراء ٣/ ٢٥٩، ٢٦٠ والقرطبى ٢٠/ ٣٩ وتفسيره ٥٢٦. (٩) في المهذب ١/ ٨٣ عن عمر (ر) أنه قال: السنة إذا انتصف الشهر من رمضان أن تلعن الكفرة في الوتر. بعدما يقول: سمع الله لمن حمده ثم يقول: اللهم قاتل الكفرة. (١٠) سورة التوبة آية: ٣٠. (١١) قال الفراء: قتل: أى لعن وكذلك {قَاتَلَهُمُ اللَّهُ}، و {قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ} ذكر أنهن اللعن معاني القرآن ٣/ ٢٠٢. وكذا في تفسير غريب القرآن ٤٩٦، ٥١٤ والعمدة ٣٣٦ وانظر تفسير القرطبى ١٩/ ٢١٧. وقال أبو عبيدة: قاتلهم الله: قتلهم وقلما يوجد فاعل إِلا أن يكون العمل من اثنين، وقد جاء هذا ونظيره: عافاك الله والمعنى: أعفاك الله وهو من الله وحده مجاز القرآن ١/ ٢٥٦. (١٢) في المهذب ١/ ٨٤: روى أبو هريرة (ر) قال: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة، فيقول: من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه. (١٣) النهاية ١/ ٣٨٢. (١٤) في المهذب ١/ ٨٤: روى عن عمر (ر) أنه جمع الناس على أبي بن كعب (ر) فصلى بهم التراويح. (١٥) ذكر النعام كما في حاشية خ. (١٦) يديه: ليس في ع. (١٧) لم أعثر على قائله.