(٢) خ: للميت. (٣) غريب أبى عبيد ١/ ٣٠٣ والفائق ٢/ ٤٢٥ وغريب ابن الجوزى ٢/ ٩٤ والنهاية ٣/ ٢٣٣. (٤) خ: وإذا. (٥) سورة البقرة آية ١٥٦. (٦) وقيل: أى: لم يدع بدعوى الإسلام، فيقول: يالله، أو: يَالِلْمُسلمين، وانظر المراجع السابقة فى تعليق ٣. (٧) ما بين القوسين: ليس فى ع. (٨) تتمته: فله مثل أجره. المهذب ١/ ١٣٨. (٩) فى المهذب ١/ ١٣٩: من تعزية الخضر - عليه السلام -: "إن فى الله سبحانه عزاء من كل مصيبة، وخلفا من كل هالك ودركا من كل فائت". (١٠) ع: ذكر. (١١) ع: أى مكان كأنه. (١٢) يسكن ويحرك كما فى الصحاح (درك). (١٣) عن الصحاح (درك). (١٤) فى المهذب ١/ ١٣٩: ويستحب أن يدعو له وللميت، فيقول: أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك وغفر لميتك. (١٥) ع: جعله عظيما.