(٢) خ: الاستسقاء: طلب السقى. (٣) في النهاية ٢/ ٣٨١ وهو استعمال من طلب السقيا. (٤) الكتاب ٤/ ٥٩ والخصائص ١/ ٣٧٠: فعلت: أفعلت للزجاج ٥٠ والمحكم ٦/ ٣٠١. (٥) في ديوانه ١١١: الخصائص: وفعلت وأفعلت، والصحاح (سقى). (٦) عن الصحاح (سقى). (٧) في المهذب ١/ ١٢٣: روت عائشة (ر) قالت: شكا الناس إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قحوط المطر فأمر بمنبر فوضع له في المصلى. (٨) في الصحاح (قحط). وانظر تهذيب اللغة ٤/ ٢٩ والفائق ٣/ ١٦٤ والنهاية ٤/ ١٧. (٩) في المذهب ١/ ١٢٣: المظالم والمعاصى تمنع القطر، والدليل عليه ما روى أبو وائل عن عبد الله أنه قال: إذا بخس المكيال القطر. (١٠) سورة يوسف آية ٢٠. (١١) أبو عبيدة: أى: باعوه. بخس: أى نقصان ناقص منقوص، يقال: بخسنى حقى، أى: نقصنى وهو: مَصْدَر بَخَسْت، فوصفوا به وقد تفعل العرب ذلك. مجاز القرآن ١/ ٣٠٤ وانظر معانى القرآن للفراء ٢/ ٤٠ وتفسير غريب القرآن ٢١٤ والغريبين ١/ ١٣٥، ١٣٦ وإصلاح المنطق ١٨٤، وتهذيب اللغة ٧/ ١٩٠. (١٢) في المهذب ١/ ١٢٣:: قال مجاهد في قوله -عز وجل- {وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} قال: دواب الأرض- تلعنهم. (١٣) سورة البقرة آية ١٥٩. (١٤) أى: ليست في ع. (١٥) تفسير الطبرى ٣/ ٢٥٣، ٢٥٤ ومعانى الفراء ١/ ٩٥، ٩٦،: تفسير غريب القرآن ٦٧ ومعانى الزجاج ١/ ٢١٨، ٢١٩. (١٦) ع: جرائمه. (١٧) كما: ليس في خ. (١٨) يعنى في المهذب انظر تعليق ١٢. (١٩) من دعاء الاستقساء: اللهم إنا كنا إذا قحطنا توسلنا إلك بنبينا، وإنا نتوسل إليك اليوم بعم نبينا .. المهذب ١/ ١٢٣. (٢٠) ح: بنبيك - صلى الله عليه وسلم -. والمثبت من ع والمهذب. (٢١) ص ٦٤. (٢٢) ويستسقى بالشيوخ والصبيان لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لولا صبيان رضع وبهائم رتع وعباد الله ركع لصب عليهم العذاب صبا. المهذب ١/ ١٢٤. (٢٣) خ: أى منحنيين: خطأ.