(٢) ع: وحاماه، وفى الصحاح (حمى): وحاميت عنه محاماة وحماء. (٣) روى ابن عمر أن النبى - صلى الله عليه وسلم - أقطع الزبير حضر فرسه، فأجرى فرسه حتى قام، ورمى بسوطه، فقال: "أعطوه من حيث وقع السوط". (٤) ع: الحضر: العدو. . . إلخ تحريف. (٥) تهذيب اللغة ٤/ ٢٠٠، والنهاية ١/ ٣٩٨. (٦) روى ثابت بن سعيد عن أبيه عن جده أبيض بن حمال أنه استقطع النبى - صلى الله عليه وسلم - ملح المأرب، فأقطعه إياه، ثم إن الأقرع بن حابس قال: يا رسول الله إنى قد وردت الملح فى الجاهلية، وهو بأرض ليس بها ملح، ومن ورده أخذه وهو مثل الماء العد بأرض. . . إلخ. المهذب ١/ ٤٢٦. والمأرب: مدينة باليمن من بلاد الأزد فى آخر جبال حضر موت. وانظر معجم البلدان ٥/ ٣٤ - ٣٨. (٧) ما بين القوسين ساقط من ع. وفى المهذب ١/ ٤٢٧: ولا يجوز لأحد أن يحمى مواتا؛ ليمنع الإحياء وروعى ما فيه من الكلأ.