(٩) يقال على عشرين فرسخا، ويقال خمسين، وانظر المغانم المطابة ٤١٥، ومعجم البلدان ١/ ٣٠٥، ٣٠٢، والنهاية ٣/ ٣٦٢. (١٠) المغانم المطابة ٦١، ٦٢، ومعجم البلدان ١/ ٤٧٣. (١١) أتى أعرابى من أهل نجد عمر، فقال: يا أمير المؤمنين بلادنا قاتلنا عليها فى الجاهلية وأسلمنا عليها فى الإسلام، فعلام تحميها؟ فأطرق. . . المهذب ١/ ٤٧٣. (١٢) المشوف المعلم ٤٨٤، والنقل عن الصحاح (طرق). (١٣) الرجل: ساقط من ع. (١٤) فى وصية عمر - رضي الله عنه - لمولاه هنى حين استعمله على الحمى: "أضم جناحك عن الناس، واتق دعوة المظلوم". (١٥) ع: ولا تمددها. (١٦) فى وصية عمر - رضي الله عنه - لهنى: "وإن رب الصريمة ورب الغنيمة إن تهلك ما شيتها فيأتيانى فيقولا: يا أمير المؤمنين، أفتاركهم أنا لا أبالك" المهذب ١/ ٤٢٧. (١٧) عن الصحاح (صرم) وقال الخطابى: قال أبو زيد: الذود من الإبل: من بين الثلاثة إلى العشرة، والصرمة: ما بين العشرة إلى الأربعين، فإذا بلغت ستين فهى الصدعة، والهجمة: أولها أربعون إلى ما زادت، وهنيدة: المائة فقط. غريب الحديث ١/ ٨٨.