(٢) الزاهر ١/ ١٣٢. (٣) قوله: ليس في ع. (٤) في المهذب ١/ ١٥: والمضمضة: أن يجعل الماء في فيه ويديره فيه، ثم يمجه. (٥) المهملة: ليس في ع. (٦) كذا ذكر الزمخشرى في الفائق ٣/ ٣٦٩ غير أن أبا عبيد فرق بينهما، فقال: المصمصة: بطرف اللسان وهو دون المضمضة، والمضمضة بالفم كله، وفرق ما بينهما شبيه بفرق ما بين القبصة والقبضة. . . إلخ غريب الحديث ٤/ ٤٦٨ وانظر النهاية ٤/ ٣٣٨. (٧) ع: والاستنشاق ولم يذكر: قوله. (٨) ع: إخراجه. (٩) النثرة: الفرجة بين الشاربين تحت وترة الأنف، من الشفة العليا. خلق الإنسان لثابت ٥٥، ٥٩ والصحاح (نثر). (١٠) قال الشيرازي: الاستنشاق: أن يجعل الماء في أنفه ويمده بنفسه إلى خياشيمه ثم يستنثر. وفي ع: وقد يستعمله بعض الكتاب في غير هذا. (١١) من تعريفه للمضمضة: أن يجعل الماء في فيه ويديره فيه ثم يمجه. (١٢) ع: مجه من فيه. (١٣) خلق الإِنسان للأصمعى ١٨٨ من الكنز اللغوى، ولثابت ١٤٧ والصحاح (خشم). (١٤) بدل ما بين القوسين: في ع: أى: يصعد الماء بنفسه إلى خياشيمه. (١٥) خ: يصير وفي المهذب ١/ ١٥: في الاستنشاق، ولا يستقصى في المبالغة فيكون سعوطا. (١٦) ذكره ابن السكيت وابن قتيبة في فعول بالفتح انظر المنطق ٣٣٣ وأدب الكاتب ٣٩٣. (١٧) المصباح (سعط واللسان) (سعط ٢٠١٦). (١٨) في المهذب ١/ ١٦ في غسل الوجه مما هو تحت اللحية: لا يجب غسل ما تحته لأنه باطن تحته حائل معتاد، فهو كَدَاخِل الفم. (١٩) من ع. (٢٠) في المهذب ١/ ١٦ في غسل داخل العين: لَا يُغْسَل لِأن غسلها يؤدى إلى الضرر.